هل سبق لك أن تساءلت عن السبب وراء عدم ظهور صور مشاهير العالم في ما مضى من الزمن(لا اقصد هنا الماضي السحيق فقط سنوات خلت) بابتسامة ؟  اعتقد انه من الجائز ان يكون ذلك  بسبب أطقم الأسنان .  كان طقم الاسنان آنذاك  مؤلم. مما زاد في صعوبة الأكل والكلام .  و الأكثر إزعاجا انها  لا تبقى في مكانها.  
في الواقع كانت النوابض المصممة لتثبيت طقم الأسنان تقوم بدفع الأسنان  إلى الأمام.  لذا اعتقد انهم لم يبتسموا للصور أقول ربما لمنع أسنانهم من الظهور. 
 الأسنان المركبة الاولى كانت تصنع من العاج ، العظام ، الذهب أو حتى الأسنان البشرية.  استخدمها الناس في إيطاليا منذ ما يزيد عن 2500 سنة  و لم يبدأ أطباء الأسنان صنع أطقم الأسنان من البورسلان إلا في أواخر القرن الثامن عشر. اما  أﻃﻘﻢ اﻷﺳﻨﺎن اﻟﻴﻮم فأصبحت تصنع خصيصا للشخص و تصمم لتناسب تجويف الفم.  مما يجعلها الأكثر راحة على الإطلاق.  

هل سبق لك أن تساءلت عن السبب وراء عدم ظهور صور مشاهير العالم في ما مضى من الزمن(لا اقصد هنا الماضي السحيق فقط سنوات خلت) بابتسامة ؟  اعتقد انه من الجائز ان يكون ذلك  بسبب أطقم الأسنان .  كان طقم الاسنان آنذاك  مؤلم. مما زاد في صعوبة الأكل والكلام .  و الأكثر إزعاجا انها  لا تبقى في مكانها.  
في الواقع كانت النوابض المصممة لتثبيت طقم الأسنان تقوم بدفع الأسنان  إلى الأمام.  لذا اعتقد انهم لم يبتسموا للصور أقول ربما لمنع أسنانهم من الظهور. 
 الأسنان المركبة الاولى كانت تصنع من العاج ، العظام ، الذهب أو حتى الأسنان البشرية.  استخدمها الناس في إيطاليا منذ ما يزيد عن 2500 سنة  و لم يبدأ أطباء الأسنان صنع أطقم الأسنان من البورسلان إلا في أواخر القرن الثامن عشر. اما  أﻃﻘﻢ اﻷﺳﻨﺎن اﻟﻴﻮم فأصبحت تصنع خصيصا للشخص و تصمم لتناسب تجويف الفم.  مما يجعلها الأكثر راحة على الإطلاق.  




اصل رمز @

الرمز كان قيد الاستخدام في القرن السابع كان الرهبان يستخدمونه عندما يكتبون  المخطوطات لتعويض كلمة  ad ، بمعنى "إلى" ، بضربة قلم واحدة (دون رفع القلم).  ثم ،  اختفي الرمز بعدها ليعود للظهور في القرن السادس عشر في سجلات التجار للإشارة الى جرار - حاويات كبيرة تستعمل في نقل العديد من المواد كالزيت و غيرها- تنقل عن طريق القوارب . و يصبح اختصار لوحدة القياس  arroba ، المستعملة خصوصا في اسبانيا و البرتغال و التي تبلغ قيمتها حوالي 12 كجم.
 استخدم الرمز كذلك للدلالة على كلمة at الانجليزية في حساب ثمن السلع و انتقل نفس الاستعمال بعدها للطابعات في أمريكا 6 بيضات@ 1£ مثلا.
في عام 1971 ، عاد الرمز أروباس الى التداول بفضل راي توملينسون ، وهو مهندس أمريكي كان يعمل على ARPAnet ، سلف الإنترنت الحالية.  كان عليه أن يجد رمزًا لفصل اسم المرسل للرسالة و المستلم.  و بذلك ظهر  عنوان البريد الإلكتروني للوجود ، و تعمم استعمال  arobase.


جوتليب ديملر، ابن خباز، كان يتجول في مدينته، ​​ورتنبرغ، بألمانيا، على الدراجة. و ربما لأنه لم يعد صغيرا ، كان يجد ان رجليه غالبا ما تشعران بالتعب  بعد نصف ساعة فقط  من ركوب دراجته.  
كان يفترض أنه لابد من طريقة أفضل لتشغيل دراجته.   فقط ادا كان بالإمكان تزويدها بمحرك.   فكر في إيجاد وقود جديد يجعل فكرته تعمل.  في ذلك الوقت كانت معظم المحركات تعمل بغاز الفحم وتحتاج إلى لهب مستمر.
و هكذا فان ديملر صب اهتمامه الى المحركات ذات الاحتراق الداخلي بعد ان اصبح مقتنعا ان المحركات البخارية كانت شكلا من اشكال القوة التي عفا عليها الزمن.
في البداية ، بدا تطوير نظام إشعال ذاتي يمكن الاعتماد عليه مستحيلاً ، ولكن بعد العديد من التجارب ، تم تطوير محرك ذو أسطوانة واحدة مبرد بالهواء يعمل ب 900 دورة في الدقيقة.  في النهاية أعاد دايملر تشكيل  إطار الدراجة  لجعلها أقوى و أمتن. كانت تلك اول دراجة نارية . حدث ذاك سنة 1884 ، و لاقى اختراع دايملر نجاحًا فوريًا. 

ظهرت شكلاطة الطلي بالبندق قبل حوالي سبعون سنة بإيطاليا و يرجع الفضل في ظهورها لصيف شديد الحرارة...


في نهاية الحرب، و بالضبط في عام 1946. حين كانت الشوكولاته غير متوفرة، فكر طاه ايطالي في وصفة  اقتصادية و مغذية في نفس الوقت. فقاده تفكيره الى استبدال جزء من الكاكاو بالبندق المتواجد بكثرة في منطقته.

قام الطباخ الايطالي بمزج حفنة من البندق مع رشة من مسحوق الكاكاو، و القليل من الحليب ، والسكر،  و الزيت. فتحصل على  خليط متماسك من الشوكولاته بالبندق الذي قامت الامهات بطليه على الخبز من اجل أطفالهن. 
و لكن بحلول صيف سنة 1949، و مع ارتفاع درجة الحرارة اصبحت الخلطة سائلة و بدات بالذوبان مما جعل الطباخ في حيرة من أمره و لكن لحسن حظه انتبه ابنه انه بالإمكان وضعها في إناء زجاجي و بيعها و من هنا بدات حكاية شكلاطة الطلي التي نعرفها و نحبها جميعا.